لقاء حمدوك والصادق المهدي يذيب “جليد الخلافات”
أذاب لقاء بين رئيس الوزراء د.عبد الله حمدوك، وزعيم حزب الأمة والأنصار الصادق المهدي، جليد الخلافات بين مكونات قوى الحرية والتغيير، والاتفاق على استمرار الحوار بينهما.
وكشف المهدي، عن رؤى حزب الأمة لإصلاح الحاضنة وتطويرها من تحالف إلى جبهة ذات ميثاق وهيكل منضبط، كشرط لتحقيق فاعليتها في دعم أجهزة الدولة، وملابسات تجميد الحزب لعضويته لأسبوعين في إطار الضغط لتحقيق الإصلاح المنشود.
وكان وفد حكومي بزعامة عبد الله حمدوك، ووزير شؤون مجلس الوزراء السفير عمر مانيس، بحث مع الإمام الصادق المهدي بمنزله بالملازمين في أم درمان، صباح اليوم “السبت”، القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وجاءت الزيارة على خلفية محادثة تلفونية “الجمعة”، بين حمدوك والمهدي، إثر قرار حزب الأمة تجميد عضويته في تحالف قوى الحرية والتغيير “قحت”.
وتسلم رئيس الوزراء خلال اللقاء من رئيس حزب الأمة؛ مشروع الحزب بعنوان :”نحو عقد اجتماعي جديد”، وهو عبارة عن تحليل للأوضاع، مصحوب برؤية إصلاحية لاستعادة عافية الفترة الانتقالية.
وبحث اللقاء الأزمة الاقتصادية بالبلاد على ضوء الورقة المرجعية التي كتبها الإمام الصادق المهدي :”نحو نموذج اقتصادي جديد للتنمية”، بجانب أهمية تقوية الشراكة “المدنية والعسكرية” لإنجاح الفترة الانتقالية، وضرورة تماسك الحاضنة السياسية “قوى الحرية والتغيير”.
وكشف المهدي، عن رؤى حزب الأمة لإصلاح الحاضنة وتطويرها من تحالف إلى جبهة ذات ميثاق وهيكل منضبط، كشرط لتحقيق فاعليتها في دعم أجهزة الدولة، وملابسات تجميد الحزب لعضويته لأسبوعين في إطار الضغط لتحقيق الإصلاح المنشود.
وكان وفد حكومي بزعامة عبد الله حمدوك، ووزير شؤون مجلس الوزراء السفير عمر مانيس، بحث مع الإمام الصادق المهدي بمنزله بالملازمين في أم درمان، صباح اليوم “السبت”، القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وجاءت الزيارة على خلفية محادثة تلفونية “الجمعة”، بين حمدوك والمهدي، إثر قرار حزب الأمة تجميد عضويته في تحالف قوى الحرية والتغيير “قحت”.
وتسلم رئيس الوزراء خلال اللقاء من رئيس حزب الأمة؛ مشروع الحزب بعنوان :”نحو عقد اجتماعي جديد”، وهو عبارة عن تحليل للأوضاع، مصحوب برؤية إصلاحية لاستعادة عافية الفترة الانتقالية.
وبحث اللقاء الأزمة الاقتصادية بالبلاد على ضوء الورقة المرجعية التي كتبها الإمام الصادق المهدي :”نحو نموذج اقتصادي جديد للتنمية”، بجانب أهمية تقوية الشراكة “المدنية والعسكرية” لإنجاح الفترة الانتقالية، وضرورة تماسك الحاضنة السياسية “قوى الحرية والتغيير”.
السودان اليوم:
0 التعليقات:
إرسال تعليق
مرحب بكم في مجلة الزعيم الإخبارية