• آخر الأخبار

    الأحد، 25 أكتوبر 2020

    مدرج شعبي | مجدي صالح | أشباه لعيبة!

     




    مدرج شعبي | مجدي صالح |

    أشباه لعيبة!
    إنتهت مرحلة بجميع كوارثها الاداريه والفنية وعدم مهنية اللاعبين الذين إعتمدنا عليهم في استرداد الدوري الممتاز الذي أصبح عصبة علينا لمدة ثلاث سنوات سابقة أنتهى الدرس والموسم الكروي بفوز الند باللقب الذي أهداه إليه لاعبوا الفريق قبل ثلاث جولات من هذه المباراة؛ الدوري أهدرناه قبل فترة ووضعنا أنفسنا امام خيار واحد هو الفوز فقط وكان الخيار مستحيل باشباه اللاعبين داخل الميدان الذين يجب محاسبتهم فورا والاستغناء عن كل لاعب لا يشبه الهلال.
    * كم هو مؤلم وضع الهلال الآن ومنذ عدة مواسم، نتمنى أن يحلق الفريق في الفضاء الذي نأمله، ويثبت أقدامه منذ البداية، وألا يجعلنا معلقين إلى نهاية الموسم لمعرفة مصيره!
    * مللنا إلى حد التعب من الحديث عن إنشاء فريق رياضي يزلزل اركان افريقيا ومللنا من المحترف الضجة ، هناك قناعة الآن ، وأنا محق بأن العاملين بالمجلس ليسوا إضافة، بل هم أداة معرقلة للتطور وليست مطورة للعمل إذا لم يحصل مجزرة جماعيه في عمليه الشطب والاحلال كفانا مجاملة.
    * أصبح حال فريق كرة القدم مؤسفاً جداً ، والكل يتعجب من حال الهلال لكن الجواب واضح، وأجزم بأن كل مَن يتابع الفريق من قريب او من بعيد ، لديه إلمام واسع وتصور كافٍ لحقيقة المشهد الرياضي حالياً، واقعنا الفريق الرياضي لا يسر قلباً .
    * المسؤولية مشتركة في وصول الفريق إلى الوضع المؤلم، الكل مسؤول، مجلس الإدارة السابق ، الجمهور، وأخيراّ الإعلام الرياضي ، وهي تعجز عن أيجاد حلول والمحافظة على الكيان من الانهيار .
    * الأمور وصلت إلى هذا الحد المؤلم، لأننا لم نحدد ما هو طموحنا الحقيقي، ولأننا نفتقد خريطة طريق عملية، ولأننا لم نقل بالضبط، ماذا نريد ان يحققه الفريق ، هل نريده لقضاء الأوقات، والتبهتر والافتخار برئاسة نادي بقامة الهلال، أم نريده للتنافس وتحقيق الإنجازات التي توازي اسم وشهرة نادينا، لا بد من تحديد الهدف بعد وضع الخطة، ولا بد من رسم معالم الطريق لبلوغ الغاية المنشودة، نحن في الحقيقة، نفتقد تفاصيل هذه الآلية!
    * عجزنا عن إيجاد الحلول الناجحة لفريقنا
    * المسؤولية مشتركة والمجلس سوف يتحمل فشل الموسم القادم إذا لم يتم أستجلاب لاعبين بقامة الفريق.
    * الهلال أشبه بمرض مستعصٍ والترقيع ليس حلاً.
    * واقعنا لا يحتمل صناعة أزمات ونريد تعديلاً للهرم
    * «نفخنا» لاعبينا المحليين والاجانب حتى أصبحوا خصما على الفريق
    * وضع الهلال محزن الآن ومنذ عدة مواسم
    * مللنا من الحديث عن مجلس الكاردينال السابق وفشله
    * رسالة لإدارة الهلال.. كفى معسكرات فاشلة ولعيبة رخاص !
    * الاختلاف لايفسد في الود قضية من الممكن التسليم بهذا المنطق لو كانت الاختلافات
    بالراي والراي الاخر نسبي وبسيط ولكن لو كان الاختلاف شاسع وواسع كالمسافة مابين
    السماء والأرض بالطبع سيفسد في الود قضية فمن غير المعقول ان يكون حجم الاختلاف هو
    مابين هو واقعي وغير واقعي وللامانة يوجد عدد من لاعبي الفريق ملائمين لفرق الوسط وليس لنادي
    كبير بحجم الهلال أشباه لعيبة تلائم أندية الدرجة الثالثة وهذا رأي غير قابل للنقاش ولا يحتمل رأي اخر فقد اثبت واقع الفريق منذ عدة مواسم صحته اذن سيفسد بالود قضية من يخالف الواقع المنظور بعينين وليس عين واحدة والأخرى اصابها العمى.
    * نحن بارعون في الكلام الذي يصف ويشخص الحال في فريق كرة القدم ، وفي النقاش، وفي الجدال أحياناً، لكننا عجزنا عن إيجاد الحلول الناجعة لهمومنا الرياضية، لأننا لا نجيد فن صناعة أو اقتراح العلاج العملي.
    . يجب فتح ملف القادمون والمغادرون من اليوم.
    يجب فتح قضية شعار الهلال والتسويق بعد الانتهاء من فترة التسجيلات مباشرة.
    • Blogger Comments
    • Facebook Comments

    0 التعليقات:

    إرسال تعليق

    مرحب بكم في مجلة الزعيم الإخبارية

    Item Reviewed: مدرج شعبي | مجدي صالح | أشباه لعيبة! Rating: 5 Reviewed By: الصادق الشايب الجيلي
    Scroll to Top