هل يودع الهلال عالم الأصفار.
*حدق العيون**خالد سليمان*
• ما قصدت باختيارى لهذا العنوان استفزاز ( الآهلة ) ولكنى ارى ان الفرصة
باتت ( مواتية ) لتغيير هذا الواقع الذى
ارق مضاجعهم طويلا … وقطعا لن يغير
هذا ( الكابوس ) المزعج تلك الترهات التى نسبت لذلك ( المهرج ) المدعو ( عبدالمنعم قرن شطة ) خاصة وأنه كان
اقل اللاعبين السودانيين موهبة … بل هو عاطل تماما من هذه الموهبة … الموهبة الوحيدة انه كان ( مهرجا )
• هو لم يكن يلعب الكرة التى نشاهدها
بل كان يمارس ( تهريجا ) كنا نتوارى ( خجلا ) ونحن نشاهده من داخل إستاد
القاهرة …
• وقتها سعدنا حقيقة بالمستويات الراقية والموهبة العالية للاعبين ( قلة الكبير ) و ( الرشيد المهدية )
• لذا يبقى ما ينطق به قليل الموهبة هذا يشبهه تماما ولا يمكن التعويل علية
• اعود من حيث بدأت … واقول ان الوقت يبدو مناسبا لتغيير ذلك الواقع ( البائس ) وهو قطعا لا يليق بالنادي الكبير …
• كان الهلال اكثر حظا بعد ذهاب ( الكاردينال ) فقد كان خلف هذا الأخير
عطاء ا وأكثر استعدادا لتغيير الحال
المتردي الذى وصله الهلال …
• فان كانت ( أدوات ) التنافس على البطولات هى إدارة قادرة على الصرف
و جهاز فنى ( مقتدر ) و لاعبين يصنعون
الفارق فقد اجتهد الرجل وأعضاء مجلسه وان لهم ان يحصدوا ثمار مجهوداتهم …………
• كان العشم ان نتمنى للمريخ ذات الامنيات لكن أراد ( ادم ) ومجلس ( بؤساءه ) ان تكون استعدادات المريخ
اكثر ( بؤسا ) منهم ….
• يستطيع الهلال ان يمضى قدما فى البطولة لما يملكه من أدوات قد تعينه على ذلك …
• اخيرا جدا ( اكتشف ) الأستاذ ( اماسا )
اَي الناس هو ( ادم سوداكال )
• ترى هل كان يحتاج الأستاذ الى اكثر من أربعة سنوات ليسبر أغوار سوداكال ؟؟؟
• سوداكال جاء الى المريخ بسيرة الكل يعلمها الا من أرادوا له ان يظل جاثما
على صدر المريخ …..
• من هو هيثم الرشيد هذا ؟؟؟ وما الذى
يجبره على البقاء فى مجلس لا يقيم له وزنا ؟؟؟ ان كان ( سوداكال ) لا يعيركم
انتباها فمن الذى ارغمك على البقاء ؟؟؟
• خالد احمد المصطفى رجل ( يبصق )
على تاريخه فى المريخ للحد الذى تمنينا
معه لو انه قبل تلك ( الكرتونة ) لكان أراح واستراح … ما الذى أضافه ( المنصب ) لخالد ؟؟؟؟
• اخر الحدقات
الأعمى من قام بين يدى الله وقلبه يحمل حقدا وكرها وبغضا …
• عزيزى ( محمد كامل سعيد ) ماذا يضير ان تبحث عن ( ذاتك ) .. عن ( موقع ) فما تكتبه لن يجعل منك ( شيئا ) مطلقا …
• ما كان ( مزمل ) نبيا ولا كنت انت فهلا
رحمت القارئ من هذا ( السخف )
0 التعليقات:
إرسال تعليق
مرحب بكم في مجلة الزعيم الإخبارية