.jpg)
بابكر سلك يكتب: لازم ندق (السيستم)
*العد التنازلي لموقعة صن داونز بدأ.
*ومهما كان إعدادنا واستعدادنا.
*فلسان حال صن داونز يقول لينا.
*إعدادكم لي نفسكم .
*لأنهم يعلمون أننا نعاني نقصاً إفريقياً كبيراً بسبب (السيستم).
*طوالي نحنا داقين (السيستم).
*ولو عارفين قدر أنفسنا ماكان دقينا (سيستم).
*ودقت (السيستم) علينا ماجديدة.
*مرات ندقوا عشان قفل.
*ومرات ندقوا عشان الشبكة في نمرة أتنين كعبة.
*ومرات ندقوا عشان عمل(أميه)وأبي يطابق.
*ومرات ومرات ومرات.
*وطوااالي داقين (السيستم).
*المرة دي لو دايرين ندق (السيستم) صاح.
*نحقق مقولة المريخ بمن حضر.
*وندق صن داونز.
*ودق صن داونز زي دق العيش.
*داير إصرار وقوة تحمل ومقيل في الشمس.
*ماساكت.
*والحتة دي يجب أن يلعب عليها الأولاد وبإصرار.
*مادايرن نكون حصالة للمجموعة.
*وحتى لو فنياً ماقدرنا.
*نفسياً مفروض نقدر.
*فالإعداد النفسي له دور كبير جداً في تفجير الطاقات والمهارات ولو كانت حبة .
*لن تستفيد من الإعداد البدني والتكتيكي حال غياب الإعداد النفسي.
*والإعداد النفسي هو الذي يرفع من درجات الاستفادة من الإعداد البدني والفني.
*لذا .
*خلونا في اليومين ديل نركز على ذلك .
*على شاكلة الترجي يشوف كونفدرالتو وين.
*وشاكلة شامي لي ريحة مطار التي ساعدت في بلوغنا دور الأربعة .
*نستطيع أن نتقدم.
*فقط إذا وثقنا في أنفسنا.
*ولم نعط الخصم حجماً أكبر .
*السنة الفاتت مفروض نغلب الأهلي القاهري ستة.
*ولكنهم تعادلوا برغم سوءهم في ذلك اليوم.
*لأن إعدادهم النفسي كان صاح.
*وكنا نفتقد لذلك الإعداد الهام.
*المهم.
*الأمنيات مع الزعيم الكيان.
*وعلي الأهلة اللعب بطريقة ترس الشمال.
*حتى لاتعبر بهم الشاحنات المصرية إلى بلد لافيها طير لافيها عجمي.
*القصة ماتبقى سماحة استاد سااااااي .
*أيها الناس .
*رزق الأخ الكريم دكتور جاد الله بحفيد أسماه والده محمود كريم.
*تيمناً بجده الكريم.
*مبروك يادكتور جار النبي.
*وركز لينا مع كريم يطلع طرف. شمال لئيم.
*وكان طلع حارس مرمي.
*جد لينا وبختنا.
*أيها الناس.
*إن تنصروا الله ينصركم.
*أها .
*نجي لي شمارات والي الخرتوم.
*والينا المكلف بينا.
*ماتكلف نفسك أكتر من وسعها يا أخينا.
*وما تكلفنا ما لاطاقة لنا به وكان غلبك خلينا.
سلك كهربا
ننساك كيف والكلب قال أول مرة أشوف لي بطيخ دايت….احماااااار…..ومسييييييخ….بطيخ ناس السكري أظنو.
وإلى لقاء.
سلك
.jpeg)
0 التعليقات:
إرسال تعليق
مرحب بكم في مجلة الزعيم الإخبارية