• آخر الأخبار

    الثلاثاء، 17 مايو 2022

    لوزان وقضايا القمة الدكتور مجدي السليابي #يكتب



     لوزان وقضايا القمة

    الدكتور مجدي السليابي #يكتب لـ "" عشاق التش""


    اسدلت محكمه التحكيم الرياضيه( كأس) الستار في القضيه المرفوعه من نادي الهلال في لوزان بشأن ثلاثي اللاعبين ( عجبه وبخيت والرشيد) وجاءت طلبات المستانف نادي الهلال في مواجهه قرار لجنه الاستئنافات في السودان اعلي جهه عدليه في السودان أمام (كأس) المختصه بانتهائيه الحكم الوطني 

      ومن طلبات المستانف طلب رئيسي باعتماد اللاعبين الثلاثه لنادي الهلال مع التعويض وبقيه الطلبات اي (طلب رئيسي باعتماد اللاعبين للهلال مع التعويض) 

    معلوم قانونا أن الطلبات في مثل هذه الاستئنافات تعرف

    اولا بالطلبات الاساسيه التي تتعلق بالتنفيذ الرئيسي أو الأساسي أو التنفيذ العيني اي طلب تسجيل أو اعتماد اللاعبين للنادي.... 

    ثانيا الطلبات الثانويه التي تتعلق في الغالب بالمال اي التعويض


      معلوم قانونا بشأن الطلبات فإنها لاتخرج من اثنان اصلي وثانوي اي الأصلي يعرف مجازا بالتنفيذ العيني والثانوي يعرف بالتعويض

    ونجد ان التنفيذ العيني والتعويض قسيمان في المناوله ويحق المطالبه بهما أو احدهما وفاء للقانون عند إخلال النادي أو الاتحاد او اللاعب بالعقد ولاحكم الا بطلب

    نحن دائما تكون جدليين

    ورشح التداول والجدل في قرار كأس الأخير  

    وتم تداوله بغير ماجاء 

     الحيثيات فإن صفوه القرار وخلاصته ببساطه اللاعبين الثلاثه للمريخ ولمخالفه اللاعبين للعقد يتم تحويل اللاعبين الي لجنه الانضباط وقرار لوزان ملزم الاكتفاء بالمده التي سبق أن أصدرت لجنه عدليه بالسودان حسب الحيثيات .... 

    ومعلوم أن الفيفا مع ممارسه اللاعب المحترف نشاطه اي عدم حرمان اللاعبين الثلاثه من اللعب الوطني والدولي وان يستمروا في مزاوله نشاطهم وان بدفع اللاعب مبلغ مالي حوالي مليون للاخلال بالعقد لنادي الهلال لما ورد في عقد نادي الهلال واللاعبين. والاصوب اللجنه العدليه أن أقر بها اللاعب ابتداء بالمال وحق النادي يتم الإيداع واخير سداد الاتحاد والمريخ لرسوم الدعوي وشطب ماعدا ذلك من الطلبات في الاستئناف

    ولم يتم الغاء أو تأييد عقوبه الإيقاف من لجنه عدليه وطنيه مختصه أو غير مختصه.... لارساء مبداء المقبوليه للامر 

    والراي عندي ويقبل الصحه من عدمه حتي نتفادي كثره قضايا لوزان

    اولا... نوصي بأن يتم تشكيل محكمه تحكيم رياضيه سودانيه 

    واعاده صياغه النظم

     ثانيا نوصي لاعاده صياغه النظم واللوائح بالاتحاد السوداني 

     وعله التشريع وعدم المعرفه بقضايا لوزان وكترث فتاوي غير المختصين أرهقت المؤسسات الرياضيه باللجوء الي الفيفا وافسدت معرفه المتلقي للفتاوي المعيبه واثقلت كاهل التقاضي بدفع مبالغ ضخمه للخواجه واقامه معارك في غير معترك واهدار المال 

    ثاليا كثرت ذهاب المؤسسات الرياضيه والشخصيات الاعتباريه والعاديه من اتحادات أو انديه الي لوزان ده خلل في التشريع ومن اثروا الذهاب للوزان بغير حق 

    رابعا للعلم ذات اللجان العدليه في الاتحاد الدولي أو الاسيوي أو أو الأوربي أو الافريقي أو الوطني ذات التدرج موجود في السودان 

    و معايير الشفافيه متاحه ده لأن معظم النظم واللوائح متقاربه.. بل الاتفاقيات وعقود اللاعبين متقاربه لمن يدري كنه ذلك... لكن 

    نحن( ما بعجينا العجب بالدارجي ولا الصيام في رجب ان صح القول) عندنا عقده الخواجه والمزمار الوطني لأيطرب قله ممن في سده الحكم للمؤسسات الوطنيه وهم بعيدين عن العلم والمعرفه والمؤسسيه

    خامسا طبيعه القرارات 

    اللاعبين لم يوفقوا في إبرام أكثر من عقد خلال

    المده المسموح بها والمريخ كانت له الغلبه لاعتماد عقوده امام المؤسسه الوطنيه

    ورغم إخلال اللاعبين

     فإن الفيفا مع مزاوله اللاعب لنشاطه  

    اخيرا سبق من سودانيين ان نصحوا انديه القمه ولم يرعوا ربما ان الهلال غير موفق في كل الطلبات كاعتماد اللاعبين للهلال وموفق في الجزء اللاعبين الثلاثه اخلوا بالاتفاق

    والاجدر ارساء مبداء النصفه والمريخ وفق بقيد اللاعبين بالمؤسسه

    سيما استحاله إثبات علم النادي بعقد اللاعبين مع آخر اي نادي الهلال 

     والثابت سوء السلوك اللاعبين بابرام أكثر من عقد وده كافي لتجريم اللاعب اما نادي المريخ 

    مستحيل تجريمه لأن العلم لايثبت الا بالاقرار من نادي المريخ وده غير موجود أو لم تتاح اي بينه مباشره او غير مباشره اي واقع حال المريخ عالم بأن اللاعبين ابرموا بما يعرف بواقعات وظروف الحال بإنزال واقع الحال وعلم الناجي لعقد الهلال لايثبت لأن الهلال ابرمه في السر وفي المده المسموح بها وان ثبت العلم بالعقد يتم تجريم النادي ده مستحيل وقلت ذلك مسبقا للمؤسسه 

     واللاعب أخطاء فإن العقاب نسبي وده ما قلناه للمؤسسات الوطنيه  

    وطبيعي ان يدفع اللاعبين ما اخذوه من الهلال مع إلزام الرسم بين الاتحاد والمريخ والتعويض الذي طلبه المستانف الخرافي لم يحكم به للهلال

    سبق أن قتل الأمر بحثا  

    والجزم سيتم اعتماد اللاعبين للمريخ وللهلال مادفعه ومايستحقه من مال حقيقه مال مثبت 

    و التقاضي في لوزان ظاهره حضاريه لكن في أمر يستحق وبعد شهر سيتم إسدال الستار عن قضيه المريخ والاتحاد والشان بسيط وقلنا الرأي القانوني وان استعاص سيكون في نطاق القول

    المال الذي يصرف بلوزان من غير مبرر ما حبابوا حسع نادي الهلال والمريخ وبقيه الانديه والاتحاد لو اهلوا مستشاريهم في قضايا لوزان ببعثات بهذا المال لهذا العلم المستحدث لهو افضل للمؤسسات

     وللعلم في قضايا التحكيم السياسي بلوزان اعرف أكثر من سوداني متخصص... ظوعالم

    ويجب أن نرتقي الي مستوي العداله أو نترجل

    وتكون القضايا في قدر الحق لنتعلم من اهل العلم ونكرع من ارثهم 

    د مجدي محجوب السليابي


    عشاق احمد التش 

    مريخ الشعب

    • Blogger Comments
    • Facebook Comments

    0 التعليقات:

    إرسال تعليق

    مرحب بكم في مجلة الزعيم الإخبارية

    Item Reviewed: لوزان وقضايا القمة الدكتور مجدي السليابي #يكتب Rating: 5 Reviewed By: الصادق الشايب الجيلي
    Scroll to Top