في السلك
بابكر سلك
طار ياحبيبي طار
*قامت الدنيا ولم تقعد جراء تعادل الزعيم وهلال الساحل.
*قال بعضنا.
*الدوري طار.
*طار لأننا تعادلنا.
*الفكرة دي يفهم منها أنو أصحابها ثقتهم في المريخ بسيطة.
*وخوفهم من الهلال كبير.
*وكأن الهلال مكتوب له النصر في جميع للمباريات ومؤكد ذلك.
*إذا كنا دايرين نقفل الدوري.
*حقو نعود بالذاكرة للسبعينات.
*لأن مريخ تلك الحقبة إمتلك أدوات تحقيق ذلك.
*المريخ زمان كان زي الريال الآن.
*الله يقدرك جيب فيهو قون.
*إن شاء الله في الدقيقة تسعين.
*الدقيقة واحد وتسعين بدرن.
*أتنين وتسعين بجيب التاني والتالت.
*في الزمن داك لما المريخ يكون كعب والكورة تعادل .
*جمهور المريخ بتمنى الخصم يجيب قون.
*عشان عين الخصم ماتشوف إلا النور.
*البعمل فيهو الريال الآن.
*هو نفسه الكان بعملو المريخ زمان.
*وياحليل المريخ.
*ويؤكد ذلك الحبيب حسن مصطفى حسين قسم السيد .
*أكبر وأعمق هلالابي.
*حسن زمان قال لي.
*لو في زول غالب المريخ أربعة صفر وباقي دقيقتين .
*المريخ بدرن وبغلب في الدقيقتين الفضلن.
*،هكذا كان المريخ بعيون الأهلة.
*وهذا هو المريخ بعيون بعض مريخاب اليوم .
*يقنعوا من الدوري لمجرد التعادل مع الساحل.
*وكان عصرتهم يبررون ذلك بميول الحكام الهلالية التي لاتسمح بخسارة الهلال.
*الناس ديل قالوا المريخ طار.
*وأثناء النقاش هلال أمدرمان جاب قون في شرطة القضارف.
*قالوا.
*طار ياحبيبي طار.
https://www.facebook.com/Ahme9598
*أيها الناس.
*شوية ثقة بالنفس.
*شوية دعم نفسي للأولاد وللجهاز الفني.
*صاح التعادل حار للإعداد ونيل الجنسية المصرية بالتقادم ووضع اليد وجاتوه الدولار وتلك التورته الشهيرة.
*قياساً بإعداد الساحل.
*لكن ده الحاصل.
*السخانة مامشكلة لأنو الخصم مالعب في الضل .
*ومافي هوا زاتو عشان نقول الهوا مامعانا .
*النتيجة منطقية بالرجوع لبدايات الإعداد والمدرب تحت التجربة وشيلتو وباقي قصة الجهاز الفني من أي حتة وحتى اسلام المصري.
*البكاء علي اللبن المسكوب لايجدي.
*وحقو نلعب تحت شعار خيرها في غيرها.
*لاتحت لافتة طرنا .
*ولاتحت مظلة نهواه في كل الظروف.
*أيها الناس.
*الشايقي يحتاج للدعاء فلا تنسوا.
*أها.
*نجي لي شمارات والي الخرتوم.
*كان شفت يا والينا.
*كلهم ركبوا الطيارة مشوا البكا خلونا للسخانة والسخينة .
سلك كهربا
ننساك كيف والكلب قال كان قعدوا قبلهم عصروا الفراش يكون أحسن.
وإلى لقاء.
سلك
عشاق احمد التش
مريخ الشعب
.jpg)
0 التعليقات:
إرسال تعليق
مرحب بكم في مجلة الزعيم الإخبارية