رونالدو بين الأمس و اليوم
كابتن فاروق
لا يوجد فرد من جيل التسعينات لم يفرح بخبر عودة كرستيانو لمانشيستر مرة اخرى وكانه احدى شرائط الذكريات يعاد مرة اخرى امام عينيك ،
كمصري تذكرت متعة الدوري الانجليزي ودوري الابطال عندما كانوا يذاعوا على القناة الثانية المصرية بصوت المعلق الكبير ميمي الشربيني والثعلب حمادة امام ،
الجيل الذي حضر ولادة نجم ذهبي (رونالدو) وسط مجموعة من عمالقة اللعبة في فريق اليونايتد الذي جمع لاعبين كبار امثال (فان دير سار - ريو فيرديناند -ڤيديتش- ايڤرا - سكولز - جي سون بارك - جيجز - روني -فان نيستلروي - حتى هارغريفز وساهت وسولسكاير ) وغيرهم تحت قيادة العملاق سير اليكس فيرجسون ،
اتذكر قصة شعر رونالدو حينها التي كان يقلدها الشباب وكذلك وقفة الاطفال والشباب في هذا الجيل عند تسديد اي ضربة ثابتة على طريقة رونالدو في احد مباريات الخماسي مع الاصدقاء ، حتى قميص اليونايتد حينها الذي ارتداه الجميع تقريبا ،
فرحة خبر عودة رونالدو حينها كفرحة الطفل الذي دخل عليه اباه وهو يحمل جهاز الاتاري الذي يحمل اسطوانة اليابانية وتسدد الكرة واحرز هدف ويصيح المذيع <<<امبوووما >>>
اخطأ رونالدو وعاد ، ومع كل عودة نستعيد شريط الذكريات ونتناسى اخطاء الماضي🤍
0 التعليقات:
إرسال تعليق
مرحب بكم في مجلة الزعيم الإخبارية