ترند المريخاب | الرئيس حظرني
أصبح جمهور المريخ و بعض من الإعلاميين والصحفيين المريخاب تعاملهم مع الرئيس فيه عدم تقدير واحترام لرجل نذر نفسه و وقته وجهده وماله للمريخ من غير امتنان ، بل وصل بهم الحال أن يسيئوا للرئيس بصفة شخصية ومستمرة في أمور عامه تخص نادي المريخ بدلاً من المناقشة بطريقة مقبولة ومهذبة يرضي الجميع ويفضي بالوصول إلى حلول تنهض بالمريخ.
القليل من الإنصاف والتقدير والاحترام للرجل لا يضركم بشيء
كلنا نعلم بأن الرئيس ليس له يد في رحيل بعض اللاعبين ، جميعهم طالبوا بالرحيل بإرادتهم وفضلوا الاحتراف والاكتفاء بالفترة التي قضوها في المريخ
شاكرين لهم ومقدرين ظروفهم المادية والمعنوية من جراء الحرب اللعينة
إذا لماذا النغمه المتكرره ( النمير شلع المريخ ) كيف شلع النمير المريخ إذا كانوا لا يرغبون في البقاء مع الفريق ؟ هل يجبرهم النمير علي البقاء ؟ لن يستطيع
الرئيس وعدكم ببناء فريق وفق رؤية فنية واضحة لتجهيزه للموسم المقبل وسعى في ذلك وبدأ فعلاً في بناء فريق المستقبل للمريخ
من عجائب جماهير المريخ ومريديه ، يريدون بناء فريق المستقبل و يصاحبه نتائج آنية ، هذا ضرب من ضروب الخيال
بعض من جماهير المريخ من فرط الوهم يظنون أنه جاء لتدمير المريخ ، وا عجبي!
المريخ خسر من الهلال لأن الهلال كان الطرف الأفضل في كل شيء من حيث التنظيم والانتشار و جودة اللاعبين ، كلنا كنا نضحك على مشروع الهلال بأنه فاشل بما فيهم الإعلاميين والصحفيين الذين يتباكون الآن لأن الرئيس قام بحظرهم
في الهلال الكل يعمل لمصلحة الفريق بالرغم من المعارضة الشرسة ضد الإدارة وبعض الأفراد .
في الهلال لا يخرج مشاكل الفريق علي العلن كما يحدث في المريخ ، في الهلال يحلون مشاكلهم داخل المكاتب ولكن في المريخ يسربون الأخبار لافتعال المشاكل .
في المريخ الكل أصبح يعمل لمصالحه الشخصية ويبني عداوات مع الرئيس من العدم والخاسر هو المريخ .
حتى بعضهم يطلق عليه بالرئيس الهلالابي ظنا منهم أنه لا يريد الخير للمريخ ولكنهم لهم مآرب أخري .
الهلال يرأسه احد أبناء المريخ ولكنهم لم يطلقوا عليه بالرئيس المريخابي لأنهم يريدون مصلحة الفريق م دام (المريخابي) لم يقصر تجاه الفريق .
هنا و هناك ، فرق عقليات فقط
تجاوزوا صغائر الأمور من أجل المريخ يرحمكم الله
المريخ يحتاج لأبنائه الآن أكثر من اي وقت مضى ، المريخ يحتاج للوحده والتسامح وقبول الآخر حتى نستطيع بناء فريق المستقبل بتبادل المعلومات والخبرات والأفكار
#زعيم_الاندية_السودانية | #الزعيم
0 التعليقات:
إرسال تعليق
مرحب بكم في مجلة الزعيم الإخبارية