• آخر الأخبار

    الأحد، 16 أكتوبر 2022

    ⭐كبد الحقيقة ⭐ ⭐د/مزمل أبوالقاسم ⭐ ⭐مغربي فاسد..وتونسي فاشل!⭐

     


    ⭐كبد الحقيقة ⭐


    ⭐د/مزمل أبوالقاسم ⭐


    ⭐مغربي فاسد..وتونسي فاشل!⭐


    *الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه.

    *الحمد لله آناء الليل وأطراف النهار.

    *الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه.

    *الحمد لله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.

    *الحمد لله عدد كل شيء.

    *الحمد لله ملء كان شيء.

    *الحمد لله عدد ما أحصى كتابه.

    *حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه.

    *بحمد الله حقق مريخ الأمة مراده، وترقى إلى مرحلة دور المجموعات في مسابقة

    دوري أبطال إفريقيا، بعد معاناة شديدة، ومباراة عصيبة أتلفت أعصاب كل محبي

    الزعيم، وشهدت واحدة من أسوأ المهازل التحكيمية في تاريخ الكرة العالمية، مثلما

    شهدت أداء في غاية الضعف لفرقة المريخ نفسها.

    *قبل أن نتطرق إلى سوء أداء المريخ وضعفه البائن في المستوى العام لا بد

    أن نبتدر مقالتنا بالتطرق إلى الحكم الدولي المغربي (المرتشي) رضوان جيد، أو

    (وسخان سيء) على الأصح لأنه دون شهادة وفاة جديدة للتحكيم الإفريقي المعفن المرتشي الفاقد للنزاهة والأهلية، المزدري لكل مقومات العدالة.

    *بالله عليكم كيف تم اختيار هذا الحكم الساقط صاحب الضمير الميت، بل

    والمتعفن لإدارة مباريات المونديال (حكما للفار)؟

    *كيف تمكن صاحب الصافرة الرخيصة من النوم أمس بعد أن فعل ما فعل،

    وركل كل مقومات العدالة وقدم أسوأ صورة وأقبح وجه لتحكيم كرة القدم في القارة


    السمراء؟

    *يجب على مجلس إدارة نادي المريخ أن يصعد شكواه إلى الكاف ويصحبها

    بشريط المباراة، مع تمام علمنا أن الكاف لن يأبه للشكوى، لأنه اتحاد فاسد ومتخلف،

    مثل حكامه التافهين.

    *أساء هذا الحكم المرتشي لبلاده قبل أن يسيء لنفسه ولكرة القدم، وهو يمثل سبة وعارا على الكرة المغربية والتحكيم الإفريقي والرياضة ككل، إذ تابعنا كيف اغتال كل مقومات العدالة، لا بركلة الجزاء الوهمية التي جاد بها عن من حشوا جيوبه

    بالمال فحسب، بل لأنه ترصد لاعبي المريخ بطريقة كريهة، وظل يحتسب مخالفات وهمية عليهم في مناطق مؤثرة من الملعب، ويتغاضى عن مخالفات أوضح من الشمس

    ارتكبت ضد لاعبي الأحمر على مدار الشوطين، مثلما اجتهد بقوة لإيقاف لاعبي المريخ

    وإخراجهم عن طورهم بالبطاقات الصفراء.

    *فعل (وسخان سيء) كل ما بوسعه لإخراج المريخ من البطولة، وإهداء بطاقة

    التأهل للفريق الليبي الذي قدمت جماهيره أسوأ مظاهر الخروج عن الأخلاق

    الرياضية، لكان عدالة السماء كانت حاضرة بحمد الله، وحفظت المريخ العظيم من كيد

    المعتدي وظلم الحكم المرتشي القذر.

    *شاهدنا كيف تبارى مشجعو أهلي طرابلس في توجيه الليزر لعيون لاعبي

    المريخ، وكيف تفننوا في قذفهم بالحجارة وقوارير المياه على مدار الشوطين، مثلما

    تباروا في الاعتداء على ضيوفهم تحت أنظار الحكم المتواطئ المرتشي.

    *كانت مباراة الأمس مهزلة حقيقية لا علاقة لها بكرة القدم ولا صلة لها بالأخلاق

    الرياضية، من المؤسف حقا أن تحدث في كبرى بطولات الكاف للأندية لتؤكد أن هذا

    الاتحاد الفاسد المتخلف لا يرجى صلاحه.

    *لو استطاع المغربي المرتشي أن لا يحتسب ركلة الجزاء التي حفظت للمريخ

    حظوظه لأفعل، إذ أنها كانت أوضح من أن يتم التغاضي عنها، لكن الحكم المتسخ رفض

    طرد الحارس الليبي الذي حرم الجزولي نوح من فرصة هدف مؤكد.

    *نعود للمباراة التي أكدت انتهاء صلاحية المدرب التونسي غازي الغرايري، الذي

    أدار اللقاء بذات النهج المتخلف الذي اتبعه في لقاء الذهاب، ودفع بالتوليفة نفسها

    التي عجزت عن الاحتفاظ بالكرة ونقلها بثلاث تمريرات صحيحة على مدار الشوطين.

    *مدرب تقليدي عاطل عن الموهبة، فاقد للخيال، محدود القدرات، لا يمتلك سوى

    طريقة لعب وحيدة عفا عليها الدهر ظل يتبعها في كل المباريات، بغض النظر عن

    مستوى الخصم وقدراته.

    *يلعب الغرايري بطريقة (٢:٥:٣) أمام كل الفرق محلياً ودولياً، ولا يحسن اختيار

    اللاعبين المناسبين لتطبيق (عوينة أم صالح)، وقد شاهدنا كيف عجز الفريق عن نقل

    ثلاث تمريرات صحيحة في لقاء الأمس وظل يعتمد على التطفيش باللعب الطويل، لأن

    من انتقاهم التونسي للعب في خط الوسط لم يقووا على الاحتفاظ بالكرة وتطوير

    الهجمات، بذات السيناريو الذي حدث في لقاء الإياب.

    *لا دافع ليحافظ على تقدمه المريح في لقاء الإياب ولا هاجم ليصعب مهمة

    الخصوم.

    *كان المريخ محظوظاً بالهدف المبكر الذي خطفه من ركلة جزاء، ولولاه لتحول

    إلى الكونفدرالية بهزيمة تاريخية، ومن حسن حظه أن الفريق الليبي ضعيف في

    دفاعاته، وإلا ما وصل المريخ إلى شباكه ثلاث مرات.

    *يكفي هذا المدرب سوءا وضعفا في الشخصية أن يرضى ضم تسعة محترفين

    هزيلي المستوى، لم يقدموا أي إضافة فنية للفريق، وفي مقدمتهم مواطنه مروان

    السعيدي الذي يشكل التعاقد معه فضيحة في حق الغرايري، تتطلب إقالته على الفور.

    *فرط في لاعبين بقيمة توني وتوماس ليضم أجانب متواضعين يلزمون الدكة

    في كل المباريات. 

    *من حسن حظ المريخ أن البطولة ستتوقف لتستأنف بعد نهاية المونديال، وهي

    فرصة سانحة للتخلص من هذا المدرب الضعيف، ومن كوتة المحترفين الأجانب الذين

    شكل استقدامهم شهادة إدانة لمدربهم ولكل من شارك في جلبهم، إذ كيف بالله عليكم

    يتعاقد ناد، مع تسعة لاعبين أجانب ليلعب منهم اثنان فقط أساسيين؟

    *حتى الاثنين (ماكايا وكيمبالي) لم يقدما ما يقنع بأنهما محترفان على المستوى

    الذي يرغب فيه ناد بقيمة وحجم وسمعة ومكانة المريخ.

    *أضاع الغرايري بطولتي الدوري الممتاز وكأس السودان على المريخ، ولولا

    لطف الله وعدالته لخرج الفريق من دوري الأبطال نتاجا لتواضع قدرات مدرب مصنف

    في زمرة مدربي الصف الرابع في تونس الخضراء.

    *تأهلنا بحمد الله لكن استمرار الغرايري ومساعديه وكوتة الأجانب متواضعي

    المستوى سيعني خروج المريخ من دور المجموعات بهزائم كبيرة وأداء قبيح يشبة

    ما شاهدناه في مباراتي الأهلي الليبي، بالأبيض وبنغازي.

    *تأهلنا ومن حسن حظنا أننا نمتلك وقتا كافيا لإعادة ترتيب البيت من الداخل قبل

    مرحلة دور المجموعات.


    🔸آخر الحقائق🔸


    *فليذهب الغرايري غير مأسوف عليه وليصطحب معه مواطنه السعيدي ومعاونيه

    وأجانبه المتواضعين.

    *يجب على مجلس المريخ أن يجري مخالصات فورية مع جيش الأجانب الذين

    لزم الدكة المصلحة الوطنيين.

    *يمكن الإبقاء على كيمبالي فقط، على اعتبار أنه صغير السن ومجنس، أما البقيةفلا بواكي عليهم.

    *مدرب لا يعرف قيمة لاعبين بقدرات التاج يعقوب وعمار طيفور لا يستحق أن يدرب المريخ.

    *كيف وبأي منطق وأي تقييم أحضر الغرايري مواطنه مروان السعيدي؟

    *ماذا رأى فيه كي يهدر خانة وستين ألف دولار عليه؟

    *صمته على كارثة التعاقد مع عواجيز متواضعي المستوى يكفي لطرده على

    الفور.

    *الشبل موسى كانتي ورفيقه سيف مرفعين أفضل من العواجيز الذين ابتلى بهم الغرايري وحازم المريخ.

    *أمام المريخ عدة أشهر لتصحيح مساره والتعاقد مع مدرب مقتدر وأربعة أجانب يصنعون الفارق. 

    *لم يكن الأهلي الليبي بحاجة إلى شراء ذمة الحكم المغربي المرتشي، ولو ركز لاعبوه قليلا لامتلأت شباك محمد المصطفى بالأهداف.

    *لعب الزعيم بلا مدرب ولا أجانب ولا خطة ولا تكتيك، وكان محظوظاً بنيل ورقة التأهل.


    🔸آخر خبر:

     مدرب ضعيف الشخصية، متواضع القدرات لا يستحق أن يستمر مع المريخ.

    • Blogger Comments
    • Facebook Comments

    0 التعليقات:

    إرسال تعليق

    مرحب بكم في مجلة الزعيم الإخبارية

    Item Reviewed: ⭐كبد الحقيقة ⭐ ⭐د/مزمل أبوالقاسم ⭐ ⭐مغربي فاسد..وتونسي فاشل!⭐ Rating: 5 Reviewed By: الصادق الشايب الجيلي
    Scroll to Top